عـلمتـــنيـے إألــــۈْـرـۈْد أنـﮯ آڪؤنــــﮯ نآعـــــمة مثلـﮯ آۈْرآقــــهآ
ۈْصلــــبة ڪڛـــآقهآ ۈْطيـــــبة ڪـعــــــطرهآ
قال تعالى :
( حَتَّى إِذا أَتَوْا عَلى وادِ النَّمْلِ قالَتْ نَمْلَةٌ يا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَساكِنَكُمْ لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ ) '
قالت " وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ "
التمست لبني الإنسان عذراً !
لتحطيمه لها ،
لدقة حجمها وأستحالة رؤيتها !
في حال أنشغاله بما هو أعظم
بينما بني البشر اليوم
لا يلتمس لإخيه المسلم عذراً
ويتسلط عليه بإساءة الظنون
والتفتيش عن النوايا التي ما آمر بها . .
والسعي خلف الظن السيء وتحريش الشيطان . .
قيل :
( إذا بلغك عن أخيك شيئاً تكرهه ،
فالتمس له عذراً ، فإن لم تجد له عذراً ،
فقل . . لعل له عذرا لا أعلمه ) '
ما أجمل أن يكون شعارنآ . .
- [ حسن الظن بالأخرين]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق